يحتفل العالم اليوم 28 يوليوز باليوم العالمي لمكافحة التهاب الكبد الوبائي، وهي فرصة للوقوف عند أهم الأرقام والإحصائيات المرتبطة بهذا المرض، خاصة في ظل فترة زمنية يعرف فيها العالم تفشي حالات العدوى بهذا الفيروس والتي تصيب الأطفال بشكل خاص
وكما هو معروف فالكبد هو الجهاز المسؤول على تصفية الدم من السموم ومحاربة الالتهابات، وعند الإصابة بالفيروس والذي تختلف أنواعه A BCDE حسب حدته، فغالبا ما تظهر الأعراض التالية: اصفرار العين والجلد، اليرقان والبول الداكن، الغثيان والقيء.
أرقام منظمة الصحة العالمية تشير لإصابة أكثر من 354 مليون شخص في العالم مصاب بالتهاب الكبد بنوعيه B و C، وحسب المنظمة نفسها فالمرض يسبب وفاة أكثر من مليون ومئة ألف شخص سنويا.
بلغة الأرقام أيضا، يقضي التهاب الكبد B و C على شخص كل 30 ثانية، خاصة أن 10 في المئة هم من يشخصون بالمرض، و 20 في المئة منهم لا يعرفون أساسا أنهم مصابون.
وكما هو معروف فالكبد هو الجهاز المسؤول على تصفية الدم من السموم ومحاربة الالتهابات، وعند الإصابة بالفيروس والذي تختلف أنواعه A BCDE حسب حدته، فغالبا ما تظهر الأعراض التالية: اصفرار العين والجلد، اليرقان والبول الداكن، الغثيان والقيء.
أرقام منظمة الصحة العالمية تشير لإصابة أكثر من 354 مليون شخص في العالم مصاب بالتهاب الكبد بنوعيه B و C، وحسب المنظمة نفسها فالمرض يسبب وفاة أكثر من مليون ومئة ألف شخص سنويا.
بلغة الأرقام أيضا، يقضي التهاب الكبد B و C على شخص كل 30 ثانية، خاصة أن 10 في المئة هم من يشخصون بالمرض، و 20 في المئة منهم لا يعرفون أساسا أنهم مصابون.