وأحيي المعلم حميد القصري، السهرة الختامية، على خشبة منصة مولاي الحسن، حيث قدم باقة متنوعة من أعماله الفنية، أبرزها “لميمة” و”جيلالة” وغيرها.
وعلى مدار ساعة ونصف، أشعل القصري، أحد أعمدة مهرجان كناوة، حماس الجمهور، الذي عاش لحظات ماتعة مع موسيقى كناوة، ممزوجة بإيقاعات عالمية.
وقدم حميد القصري، مزج موسيقي استثنائي، رفقة كل من عازف الساكسفون جليل شاو وعازف القيثارة تورستين دو وينكل وفضلا عن مصطفى عنتري.
وعلى منصة الشاطىء، سافرت المجموعة الموسيقية الفرنسية “كناوة ديفيزيون” بالجمهور إلى أشهر أعمالها الفنية التي تحمل “خطابات احتجاجية”.
وقدم الفنان الجزائري كاتب أمازيغ، سهرة حية، امتدت إلى حدود الساعة الثالثة صباحا، حيث جمعت بين الشعبي والجدبة الكناوية، وسط تفاعل جماهيري.