وزاد “معزوز” متحدثا للإعلام على هامش اللقاء، أن المغرب شأنه شأن عدد من بلدان العالم، يعيش على وقع تبعات أزمات متعددة في مقدمتها الأزمة الصحية التي أنهكت الإقتصادات، ثم أزمة قلة التساقطات المطرية وما أعقب ذلك من جفاف بانعكساته السلبية، إلى جانب السياق الدولي المتوتر والذي رفع من أسعار عدد من المواد في مقدمتها المواد الطاقية
وبحسب المتحدث، فعدد من البلدان التي تعتبر شريكة للمملكة، أصابت الأزمة اقتصادها وفي مقدمتها دول الإتحاد الأوربي، لافتا إلى أن كل هذه التحولات التي طرأت بشكل فجائي، سترخي بظلالها على التصورات سيرسمها المغرب بشأن المستقبل، لاسيما في قانون المالية الذي تعكف الحكومة على إعداد مشروعه للسنة المقبلة 2023
وبحسب المتحدث، فعدد من البلدان التي تعتبر شريكة للمملكة، أصابت الأزمة اقتصادها وفي مقدمتها دول الإتحاد الأوربي، لافتا إلى أن كل هذه التحولات التي طرأت بشكل فجائي، سترخي بظلالها على التصورات سيرسمها المغرب بشأن المستقبل، لاسيما في قانون المالية الذي تعكف الحكومة على إعداد مشروعه للسنة المقبلة 2023