كباقي القطاعات الأخرى، كرة القدم تخضع لقوانين وفصول تنظمها وتفصل في النزاعات التي تطرأ على المنظومة الكروية سواء تعلق الشأن بإدارات الفرق أو اللاعبين والمباريات، وغيرها من المشاكل التي تستوجب تدخل التحكيم للفصل فيها، من خلال مؤسسات التحكيم الرياضي كمحكمة التحكيم الرياضي الدولية المعروفة اختصارا بـ TAS أو غرفة التحكيم الرياضي، ومثلها توجد بالمغرب والتي تعرف بـCAS
لكن هذه القوانين ورغم صرامتها وإن كانت تنصف المشتكي، وتفصل في بعض المباريات التي تلعب بالقدم بالقلم، إلا أنها في بعض الأحيان قد تعيب مسار ومشوار فريق ما، من خلال استغلال البعض لثغرات قانونية التي لا تخلو من أي قانون، إما غن طريق التدليس أو التحايل أو غير ذلك، فينسف عمل فريق رياضي بمجرد جرة قلم صادرة عن حكم قضائي
لكن هذه القوانين ورغم صرامتها وإن كانت تنصف المشتكي، وتفصل في بعض المباريات التي تلعب بالقدم بالقلم، إلا أنها في بعض الأحيان قد تعيب مسار ومشوار فريق ما، من خلال استغلال البعض لثغرات قانونية التي لا تخلو من أي قانون، إما غن طريق التدليس أو التحايل أو غير ذلك، فينسف عمل فريق رياضي بمجرد جرة قلم صادرة عن حكم قضائي
برنامج عالم الخبراء يحاول تسليط الضوء على هذا الملف من خلال استضافته الخبير في الشؤون القانونية الرياضية والمحلل الرياضي ومحام بهيئة الاستئناف بطنجة الأستاذ التونسي عبد السلام، بالاعتماد على واقعة فريق الاتحاد الرياضي لإبن أحمد في عصبة جهة الشاوية دكالة بحضور رئيسه خليل الزويري، كمثال لا للحصر بعد إقصائه من حق الصعود للقسم الوطني الثاني هواة، بسبب ممارسة، تقول عنها إدارة النادي أنها لا دخل لها فيها، وبسبب خطأ تقني من الجامعة، أصبح مستقبل فريق كروي مهدد بعد حكم صادر في حقه