مرحبا بيكوم مستمعي إذاعة L'ODJ RADIO ومشاهدي قناة L'ODJ TV  فقرة NOUJOUM WEEK الفقرة لكنرافقكوم من خلالها أنا عائشة بوسكين فإطلالة أسبوعية فاخر أخبار نجوم الساحة الفنية الوطنية والدولية
 

وبداية مستمعينا مع الفنان المغربي أحمد شوقي، والذي أثار تأخر طرح الفيديو كليب  الذي يجمعه بالشاب خالد تساؤلات في صفوف الجمهور ، خاصة بعد مرور شهور طويلة على الترويج للعمل
 

وأكد شوقي أن أغنية "الذهب والألماس " التي تجمعه بالشاب خالد، يرتقب أن ترى النور بعد عيد الفطر، مشيرا إلى أن عدة أسباب حالت دون تيسر إصدارها في وقت سابق، وأضاف شوقي أن الفيديو كليب أخذ وقتا طويلا جدا في مرحلة التوضيب وتصحيح الألوان وإضفاء اللمسات الأخيرة عليه ليكون جاهزا، إضافة إلى رغبة فريق العمل في التحضير لحملة دعائية كبرى، فجاء ذلك بالتزامن مع الزلزال المؤسف الذي ضرب تركيا وسوريا، الأمر الذي أجل طرح العمل إلى ما بعد الشهر الفضيل
 

واعتبر الفنان أن أغنية "الذهب والألماس " تعد تجربة كبيرة في مساره الفني، مضيفا: "الحمد لله، انطلقت مسيرتي مع مكتشف مايكل جاكسن كوينسي جونز، ثم جاء التعامل مع الموزع العالمي ريدوان، والعمل مع ملك الراي الشاب خالد ، وهو أمر كبير ما كان ليتحقق لولا فضل الله ورضى الوالدين"
 

وننتقل مستمعينا، إلى المسلسل المغربي "كاينة ظروف" والذي أثار ضجة في مواقع التواصل الاجتماعي بعد المشهد الذي أظهر وفاة زهور إحدى شخصيات المسلسل أيام قليلة بعد تبرعها بكليتها لأخيها ادريس، وازدادت حدة الجدل خاصة بعد دخول مجموعة من الأطباء المختصين على الخط وتعبيرهم عن استنكارهم للتطرق لموضوع التبرع بالأعضاء بطريقة سلبية، خلقت التخوف لدى المتبرعين

وأكدت بشرى ملاك سيناريست المسلسل أنها دقت ناقوس الخطر بشأن موضوع الإهمال الطبي، فشخصية زهور  لم يقتلها التبرع بكلية، بل راحت ضحية الإهمال الذي تسبب لها في تعفن، مشيرة إلى أنها استنبطت هذه الواقعة من قصة حقيقية لإنسانة تعرضت للأمر نفسه، وفرحتها بنجاة أخيها الذي تبرعت له بكليتها جعلتها تنسى حالتها فأهملت صحتها وتوفيت نتيجة ذلك
 

أو نختمو مستمعينا فقرة Noujoum Week لهاد الأسبوع بالفنان الإماراتي حسين الجسمي والذي يستعد للحلول بالمغرب بعد الشهر الفضيل من أجل إحياء سهرة فنية ضمن فعاليات الدورة الثانية من تظاهرة “أجي تشوف تطوان”، التي تأسست سنة 2021 وعرف حضور دورتها الأولى أزيد من ثلاثين فنانا مغربيا، وتهدف  هذه  التظاهرة إلى التعريف بالثقافة والتراث الذي تزخر به الحمامة البيضاء وتشجيع الصناعة التقليدية ودعم السياحة الداخلية