خالد اليوسفي مهندس طبوغرافي ورئيس الهيئة الوطنية للمهندسيين المساحين الطبوغرافين
في حلقة خاصة من برنامج "كافي الشباب"، يسلط الضوء على دور المهندسين المساحين الطبوغرافيين في إعادة إعمار المناطق المتضررة من زلزال الحوز، ويحل ضيفًا على البرنامج المهندس خالد اليوسفي، الرئيس الفعّال والملهم للهيئة الوطنية للمهندسين المساحين الطبوغرافيين. يناقش البرنامج الأدوار الحاسمة التي يلعبها هؤلاء المهندسون في مرحلة ما بعد الكوارث، بدءًا من تقييم الأضرار وصولًا إلى التخطيط وإعادة البناء.
يتطرق المهندس خالد إلى كيفية استخدام التقنيات الطبوغرافية المتقدمة في إعادة تقييم الأراضي والممتلكات التي تضررت بشدة جراء الزلزال. يبرز أهمية دقة المساحة والتوثيق في إعادة بناء المجتمعات المتضررة وضمان عدم تكرار مثل هذه الكوارث في المستقبل.
خلال الحلقة، يتم التأكيد على الدور الرئيسي الذي يلعبه المهندسون الطبوغرافيون في تحديد المناطق الأكثر عرضة للخطر ووضع الخطط التنظيمية لإعادة البناء وفقًا لأعلى معايير الأمان والاستدامة. يناقش اليوسفي أيضًا كيف يمكن للمهندسين المساحين المساهمة في تحسين جودة الحياة في هذه المناطق ودعم التنمية المستدامة.
تنتهي الحلقة بنقاش حول الفرص والتحديات التي تواجه المهندسين الطبوغرافيين في المغرب، وكيف يمكن لهذه المهنة أن تساهم بشكل أكبر في المجتمع وفي مواجهة تحديات التنمية المستقبلية. يُظهر اليوسفي حماسًا كبيرًا لدور المهندسين الطبوغرافيين كجزء لا يتجزأ من عملية إعادة الإعمار والتطوير في المغرب.
يتطرق المهندس خالد إلى كيفية استخدام التقنيات الطبوغرافية المتقدمة في إعادة تقييم الأراضي والممتلكات التي تضررت بشدة جراء الزلزال. يبرز أهمية دقة المساحة والتوثيق في إعادة بناء المجتمعات المتضررة وضمان عدم تكرار مثل هذه الكوارث في المستقبل.
خلال الحلقة، يتم التأكيد على الدور الرئيسي الذي يلعبه المهندسون الطبوغرافيون في تحديد المناطق الأكثر عرضة للخطر ووضع الخطط التنظيمية لإعادة البناء وفقًا لأعلى معايير الأمان والاستدامة. يناقش اليوسفي أيضًا كيف يمكن للمهندسين المساحين المساهمة في تحسين جودة الحياة في هذه المناطق ودعم التنمية المستدامة.
تنتهي الحلقة بنقاش حول الفرص والتحديات التي تواجه المهندسين الطبوغرافيين في المغرب، وكيف يمكن لهذه المهنة أن تساهم بشكل أكبر في المجتمع وفي مواجهة تحديات التنمية المستقبلية. يُظهر اليوسفي حماسًا كبيرًا لدور المهندسين الطبوغرافيين كجزء لا يتجزأ من عملية إعادة الإعمار والتطوير في المغرب.