كتوصلنا يوميا المئات إن لم نقل الآلاف من المشاهد المرعبة لضحايا الحرب، كاين اللي كيسكرولي أو كيزيد، أو كاين اللي كيبقا عالق فقساوة المشهد، ما يمكنش لينا نحكموا شكون كتحرك فيه الإنسانية أو شكون لا، ذلك أن بعض الأشخاص رغم شعورهم بمشاعر سلبية فحال الخوف والقلق كيخبيو هاد المشاعر هروبا منها الشيء اللي كيخليهوم يجهلو طبيعة أحاسيسهم
هاد الحالة تعرف علميا بالتخميد العاطفي، فما هي أعراضه وطرق العلاج؟
الأخصائيون النفسيون كيعرفوا التخميد العاطفي، بأنه استراتيجية كينهجها العقل لحماية نفسو من الألم النفسي والعاطفي بعد التعرض لمجموعة من الأحداث الدامية و الأخبار المحزنة
وبالتالي هاد الطريقة اللي كينهجها العقل، كتخلي الفرد يتهيأ له أنه في منطقة الراحة العاطفية في حين هو لازال عالق في فترة تأثير بعد الصدمة
فيما يتعلق بأعراض التخميد العاطفي، فتشمل عدم القدرة على التعبير عن المشاعر،الشعور بالسطحية جسديا وعاطفيا، عدم القدرة على تصنيف المشاعر هل هي مشاعر فرح أو حزن، استخدام أساليب بدون وعي لمقاومة مواجهة العواطف، الدخول في حالة إنكار كاملة تفصل الفرد عما يعيشه من مشاعر حقيقية
وأخيرا طرق وأساليب العلاج، كاين مجموعة متنوعة من خيارات العلاج المتاحة اللي ممكن أنها تساعد الشخص المصاب بالتخميد العاطفي على تقليل حدة هاد الحالة، أبرزهم العلاج السلوكي المعرفي، اللي كيساعد الفرد من خلال مجموعة من جلسات الاستماع على التعبير عن المشاعر وفهمها، وفحص مصادر الاستجابة العاطفية عندهوم
إضافة لهذا، إذا استطاع الشخص يعطي لنفسو الوقت الكافي و يعيش اللحظات الأليمة كيفما هي أو يحزن كما يجب ، يقدر فهاد الحالة يخرج من خانة تأثير ما بعد الصدمة أو غيرو من الاضطرابات النفسية، ذلك أن تقبل الألم و الوعي بيه كيكون فبزاف المرات نصف الحل
هاد الحالة تعرف علميا بالتخميد العاطفي، فما هي أعراضه وطرق العلاج؟
الأخصائيون النفسيون كيعرفوا التخميد العاطفي، بأنه استراتيجية كينهجها العقل لحماية نفسو من الألم النفسي والعاطفي بعد التعرض لمجموعة من الأحداث الدامية و الأخبار المحزنة
وبالتالي هاد الطريقة اللي كينهجها العقل، كتخلي الفرد يتهيأ له أنه في منطقة الراحة العاطفية في حين هو لازال عالق في فترة تأثير بعد الصدمة
فيما يتعلق بأعراض التخميد العاطفي، فتشمل عدم القدرة على التعبير عن المشاعر،الشعور بالسطحية جسديا وعاطفيا، عدم القدرة على تصنيف المشاعر هل هي مشاعر فرح أو حزن، استخدام أساليب بدون وعي لمقاومة مواجهة العواطف، الدخول في حالة إنكار كاملة تفصل الفرد عما يعيشه من مشاعر حقيقية
وأخيرا طرق وأساليب العلاج، كاين مجموعة متنوعة من خيارات العلاج المتاحة اللي ممكن أنها تساعد الشخص المصاب بالتخميد العاطفي على تقليل حدة هاد الحالة، أبرزهم العلاج السلوكي المعرفي، اللي كيساعد الفرد من خلال مجموعة من جلسات الاستماع على التعبير عن المشاعر وفهمها، وفحص مصادر الاستجابة العاطفية عندهوم
إضافة لهذا، إذا استطاع الشخص يعطي لنفسو الوقت الكافي و يعيش اللحظات الأليمة كيفما هي أو يحزن كما يجب ، يقدر فهاد الحالة يخرج من خانة تأثير ما بعد الصدمة أو غيرو من الاضطرابات النفسية، ذلك أن تقبل الألم و الوعي بيه كيكون فبزاف المرات نصف الحل